من بين "المونولوجات"، أو قصص الحرب السّوريّة، حكاية انتقال الأسر الفارّة من مناطق الاشتباك العنيف، وتجمّعها في المناطق الأكثر أمنًا، أو الأقلّ عنفًا، ليصبح منزل
"آكل الزّيت والزّعتر صباحًا ولم أتعوّد على الفطور الإنكليزيّ، هذه أنا، وكذلك أغاني التّراث، أجدني هناك دون أسباب محدّدة، والغناء بالمجمل مسألة وجوديّة لدي، والتّراث
بعد ساعات من التّدريب والمتعة والاستماع لأغاني الدّبكة الفلسطينيّة والتّماهي مع أداء المدربة سما وسلاسة التّعلّم، صار الجميع يتحرك بخفّة شديدة بقلبٍ واحدٍ، يدبك دبكةً
رواية ’مديحٌ لنساء العائلة‘ تحكي عن التّحوّلات الفلسطينيّة الجذريّة، فيما تعتبر ’مصائر‘ الرّواية الفلسطينيّة الشّاملة، فهي ترجع إلى زمن ما قبل النّكبة لتلقي ضوءًا على
’مديحٌ لنساء العائلة‘ تحكي عن التّحوّلات الفلسطينيّة الجذريّة، جغرافيًّا وثقافيًّا وسياسيًّا، فيما تعتبر ’مصائر‘ الرّواية الفلسطينيّة الشّاملة، فهي ترجع إلى ما قبل النّكبة لتلقي ضوءًا
بدت أمسية مظفّر النّوّاب متنوّعةً في قراءاتها وقرّائها، ما بين شاعرٍ، وفنّانٍ تشكيليٍّ، ومطربةٍ، يقدّم كلٌّ بطريقته القصيدة الّتي اختارها من مجموع القصائد للشّاعر اللّاذع